أم حبيبتي

انا شاب عمري عشرين سنة و لا اعرف لماذا لاكني دائما كنت اعجب بالمرأة الاكبر سنا مني لانها تحسسني بالامان و الحنان و تكون خبيرة كيف تريحني و تسعدني و منذ مدة طويلة و انا انظر الى ام صاحبي كانت امراة شقراء في اخر الاربعينات من عمرها و لاكن لديها جسم مثير و بزاز تشهي ان ترضعها و تعص حلماتها اوه كنت الان معها في المطبخ عزمتني ان اتذوق الحوليات التي تعدها بما ان ابنها ليس في المنزل كنت انظر الى كل حركاتها و عندما تتكلم كانت عيني على بزازها و هي كانت تبتسم بلعوبة عندما تراني العق شفايفي و ابلع ريقي بعوبة عندها وضعت اصبعها في الشوكلاط ثم ادخلته الى فمي و بدات امص بلهفة و رايتها تمس بزازها و تعصرهم حتى لم اعد اسيطر اخذتهم بين يدي و بدات اعصهم بينما هي تقلع لي ملابسي حتى عرتني تماما بدأت احرك يدي عليها بكل سخونة و اعصرهم كانو ناعمين و كبيرني بين يدي ثم فجأة سمعت احلى صوت و هو صوت تغنيجها عندها اجلستني و جلست فوقي و كانت يدي لا تزال على بزازها و هي كانت تحرك مؤخرتها فوق سروالي و احس بزبي سينفجر من انتصابه ثم بعدها اقتربت مني اكثر و بدأت اقبلها و احس بدعكها لزبي اوه كانت اسخن قبلة لم اكن اصدق ما يحدث كأني في حلم غندها نزلت على ركبيتها امامي و امسكت زبي بدات تمرره على شفتيها و هي تهمس دائما كنت اعرف ان لديك زب سيبسطني ستنيكني بقوة الس كذلك حبيبي قلت لها نعم بصوت مرتعد من محنتي كنت اريد ان انيكها بشدة عندها دخلتني الى فمها و بدات ترضعني و تمصني بقوة و لهفة و تمصمص خصيتي ثم بعدها رفت رجلها على رف المطبخ و قالت لي نيكني جأت ورائها و ادخلته الى طيزها و نيكتها بقوة ثم الى كسها و قيت انيكها لمدةو لما قلت لها سأنزل اخرجته بسرعة و ادخلته الى فمها حتى نزلت بداخلها و بلعته كاملا .

الإباحية الحرة لـ أم حبيبتي

عندما ترغب في مشاهدة فيديوهات سكس أم حبيبتي الرائعة، فعليك دائما الذهاب لموقع aniarabic.com من حيث الجودة والميزات المميزة. هذا ليس موقع عادي، إنه منصة رائعة لكل من يحرص على مشاهدة أفضل فيديوهات إباحية أم حبيبتي دون الحاجة إلى دفع أي شيء. كل هذا وأكثر ستجده على هذا الموقع الرائع فلا تفوت فرصة الاستمتاع بأفلام سكس رائعة هنا. إنه موقع مجاني يعرض الكثير من الفيديوهات الإباحية أونلاين ويمكنك الحصول على أحدث الفيديوهات الجنسية بسهولة وخاصة في قسم إباحية أم حبيبتي المثيرة الرائعة. فقط جربه وشاهد الفيديوهات الرائعة الموجودة بالداخل.