لا ينقذ زوجته الجميلة بل يسخن على طيزها المغرية المدورة وينيكها

تنادي زوجها: أسرع إلي…يأتيها زوجها حاملاً هاتفه: ماذا تفعلين … تصرخ زوجته البيضاء الرائعة: أنا جادة..لقد التصقت يدي في البالوعة آآآه… يضحك زوجها: ههههه هذا أمر مضحك…انا سأصورك للتذكار…تصرخ به: حبيبي ألا ترى…انظر لقد علقت يدي…يلاطفها: حبيبتي أهدئي..لما علقت يدك أصلاً؟!…تجيبه: المياه بلعتها حبيبي…تعالى .. يضاحكها ثم نراه لا ينقذ زوجته الجميلة بل يسخن على طيزها المغرية المدورة وينيكها وفعلاً نرى أسخن فلقتي طيز قاطبة بذلك البنطال الابيض فينزع عنها ثم يتحسس بديه لحم طياز زوجته الجميلة ثم ينتصب زبه وينيكها بقوة من كسها من الخلف وهي تسخن ثم يحملها للسرير وينيكها وهو يصورها وتربك زبه وتنيكة نيكة جميلة جداً.